دشن الكاتب والباحث التاريخي السعودي عبدالرحمن سليمان النزاوي الجهني مساء أمس، رواية (سعودي في بيروت 1955) بمسرح المكتبة العامة بالمدينة المنورة.
تناول من خلالها إبراز معانات جيل كامل جيل عاش ظروف معيشية قاسية، ممن اظطرهم للعمل كعمالة خارج الوطن ارتحلوا على الجمال والاقدام لدول مجاورة، حتى وصلوا إلى الهند بحثا عن لقمة العيش، إلى أن منٌ الله على هذه البلد بقيادة حكيمة أضفت على هذا الوطن الامن والاستقرار.
وعنون الكاتب الكتاب (سعودي في بيروت ١٩٥٥)، لبروز هذه العاصمة في ذلك الوقت، ولذهاب الكثير من السعوديين في ذلك الوقت لنيل التعليم والتجارة والعلاج من هذه العاصمة الجميلة.
وعرج الكاتب على تاريخ المدينة والأحداث الهامة، وقد ربط المؤلف هذا التاريخ بطريقة فنية مبدعة، من خلال تاريخ أحد الشخصيات البارزة في روايته، والذي عاصر هذا التغير السريع خلال فترة مائة عام وكان بطلا لهذه الرواية سعودي في بيروت.
وصاحب الرواية عددا من الصور التي تبرز الحدث المكاني والتاريخي، وتقوم بتوضيح تاريخ بعض الشخصيات التي كان لها دورا مهما في الأحداث وإبرازها.
تناول من خلالها إبراز معانات جيل كامل جيل عاش ظروف معيشية قاسية، ممن اظطرهم للعمل كعمالة خارج الوطن ارتحلوا على الجمال والاقدام لدول مجاورة، حتى وصلوا إلى الهند بحثا عن لقمة العيش، إلى أن منٌ الله على هذه البلد بقيادة حكيمة أضفت على هذا الوطن الامن والاستقرار.
وعنون الكاتب الكتاب (سعودي في بيروت ١٩٥٥)، لبروز هذه العاصمة في ذلك الوقت، ولذهاب الكثير من السعوديين في ذلك الوقت لنيل التعليم والتجارة والعلاج من هذه العاصمة الجميلة.
وعرج الكاتب على تاريخ المدينة والأحداث الهامة، وقد ربط المؤلف هذا التاريخ بطريقة فنية مبدعة، من خلال تاريخ أحد الشخصيات البارزة في روايته، والذي عاصر هذا التغير السريع خلال فترة مائة عام وكان بطلا لهذه الرواية سعودي في بيروت.
وصاحب الرواية عددا من الصور التي تبرز الحدث المكاني والتاريخي، وتقوم بتوضيح تاريخ بعض الشخصيات التي كان لها دورا مهما في الأحداث وإبرازها.